لو مات علي بن أبي طالب في فراش النبي في ليلة الهجرة، لانتهت الإمامة الشيعية والوصية والنص، ومع كون علي وصيًا (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) وهو معلوم للنبي، فيكون المبيت في الفراش مسرحية مكشوفة النتائج، لا تضحية فيها ولا هم يحزنون، أو تقولون: وضعه على فراش الموت لأنه لا توجد وصية أصلًا !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق